12‏/8‏/2014

جال بخاطري ..4

4- منتجات DXN مكملات غذائية وليست أدوية كيميائية.

كلمة علاج ليست مقتصرة على الأدوية الكيميائية؛و مِن معانيها ايضا البحث عن سبب المشكلة وحلها، والدفاع عن الشيء.

لذلك فإنه يمكننا أن نقول: أن (مكملات DXN الغذائية) هي مواد غذائية طبيعية ولها خصائص علاجية، خلقها الله - عز وجل - لمقاومة الأمراض؛ كما هو الحال في العسل؛ فهو علاج للأمراض.

كما ورد في القرآن الكريم: [ فيه شفاء للناس ]، وكما قال رسولنا الكريم - صلى الله عليه وسلم -: «الحبة السوداء دواء من كل داء». وقال - صلى الله عليه وسلم -: عن ماء زمزم «طعام طعم وشفاء سقم».

وكما نتناول أيضا ؛ حب الرشاد  الزنجبيل، الليمون، الزعتر، والبابونج، وغيرها من الفواكه والخضروات؛ للتغذية السليمة والتداوي والوقاية من الأمراض.

* فعلى سبيل المثال:

عندما نصاب بالبرد نكثر مِن الليمون؛ لأنه غني ب(فيتامين سي)، وهذا الفيتامين يعالج ويقاوم نزلات البرد، وعند الاصابة بفقر الدم نتناول البقدونس والجرجير والسبانخ ..لأنها خضروات غنية بالحديد ..الخ.

 ومع ذلك لا يصح أن نطلق على المكملات الدكسنية كلمة (أدوية)؛ لأن هذه الكلمة اقترنت بالمواد الكيميائية، رغم أن المكملات الدكسنية فعليا تساعد الجسم على التشافي من الأمراض بالاستشفاء الذاتي سواء:

1- بطريقة مباشرة:
عن طريق قتل مسببات الأمراض؛ كالبكتيريا، والفيروسات؛ وذلك بتوفير الوسط القلوي للدم والذي يقوي جهاز المناعة.

2- أو بطريقة غير مباشرة:
عن طريق تغذية الخلايا، وإمدادها بالعناصر الغذائية، والمعدنية الضرورية للقيام بوظائفها ، أو عن طريق تنظيف الجسم مِنَ السموم، والمواد الضارة المسببة للأمراض.

وبذلك تعيد المكملات اتزان الخلايا (بالتشافي الذاتي) ومن ثم تأتي الوقاية من الأمراض؛
إلا أننا يجب أن نستخدمها (كمكملات غذائية وقائية) لا (كأدوية كيميائية تعالج الأمراض).

وفي نهاية القول :-
منتجات شركة dxn مكملات غذائية عالية الجودة ..وليست أدوية كيميائية.

مع أطيب المنى وأرق تحياتي ...

  

11‏/8‏/2014

جال بخاطري ..3



3- استمرارية الاستخدام ضمان لسرعة النتائج:-


إنّ كثيرًا مِنَ الأعضاء الجدد، بل أستطيع القول بأنَّ غالبيتهم حينما ينضمون إلى عالم DXN الجميل؛ فإنهم يبادرون بهذين السؤالين:

1- هل المنتجات مفيدة، وتنفع لحالتي المَرَضِيَّة؟!
2- متى ستظهر نتائج استخدامي لها؟!

• وللرد على التساؤل الأول أحب أن أقول:

إن منتجات DXN ليست علاجا كيميائيا لمرض بذاته! بل هي مكملات غذائية؛ أو بالأحرى أصبحت غِذاءً ضَروريًّا، وليست فقط مكملات غذائية، فهي أغذية طبيعية غنية بالفيتامينات والمعادن والعناصر الغذائية الضرورية للجسم، والتي يفتقر إليها غذاؤنا في زماننا هذا، وفوائدها هي:

1- تنظيف الجسم مِنَ السموم، وإعادة الخلايا إلى طبيعتها وتوازنها في كل شيء.

2- منع أكسدة الغذاء، والأكسدة بدروها تسبب تراكم السموم والمواد الضارة بالخلايا.

3- التقليل مِنْ حموضة الدم، وحموضة الدم هي السبب الرئيس للأمراض، وضعف مناعة الجسم.

4- رفع قلوية الدم، وقلوية الدم هي السبب الرئيس لمهاجمة مسببات الأمراض، ورفع كفاءة جهاز مناعة الجسم.

5- تغذية الخلايا بالعناصر الغذائية، والمعادن، والفيتامينات اللازمة لنموها وتأدية وظائفها.

6- ونتيجة لكل ما سبق ذكره فإن الجسم يتشافى مِنَ المرض ذاتيًّا وترتفع مناعته، وتعود الخلايا إلى توازنها وطبيعتها، وتنشط في أداء وظائفها، وهذا ينطبق على جميع خلايا الجسم؛ إذن فإن التشافي في حقيقته يتم مِنْ أي خلل يوجد في أي عضو مِنْ أعضاء الجسم.

• ومِنْ هنا تأتي الإجابة على السؤال الأول، وهي:

إن مكملات DXN الغذائية تفيد حالتك، وحالة غيرك مِنَ الناس الأصحاء والمرضى؛ لأن تناولها غير مقتصر على مرض معين، أو فئة معينة مِنَ الناس، وتناولها غير مقتصر على المرضى؛ بل هي للأصحاء أولا قبل المرضى؛ لكي يَقُوا أنفسهم مِنَ الأمراض في المستقبل - بإذن الله -، وفي المثل المشهور: (دِرهم وقاية؛ خير من قنطار علاج)!

• وأما الإجابة على السؤال الثاني:
متى ستظهر نتائج استخدامي لها؟!

أقول: إنَّ الشفاء بيد الله وحده؛ فهو - سبحانه وتعالى - الشافي المعافي؛ وهو القائل في كلامه العظيم: [وإذا مَرِضتُ فهو يشفين ]؛ فلذا علينا أن نأخذ بالأسباب، ونطبق ما ورد في سنة نبينا - صلى الله عليه وسلم - إذ يقول: «إن الله تعالى ما أنزل من داءٍ؛ إلا وأنزل له شفاءً»، فالشفاء موجود خلقه الله، ولكنه يحتاج إلى بحث وتنقيب، وبعد معرفة العلاج على الشخص أن يبدأ باستخدامه ويصبر ويستمر.

لذا فإنّ استخدام مكملات DXN الغذائية؛ هو مجرد سبب للتشافي الطبيعي، ووقاية الجسم مِنَ الأمراض، ولكن لتحقيق التشافي على أكمل وجه، وتحسن صحة الجسم، وظهور ذلك سريعا؛ لابُدَّ من المواظبة والاستمرارية في استخدام المنتجات؛ وحسب الكمية المقدَّرة سواء للأصحاء أو المرضى؛ وذلك حتى يستطيع الجسم طرد السموم المترسبة، واستعادة توازن الخلايا.

وهذا الأمر يختلف مِنْ شخص إلى آخر حسب طبيعة جسمه، ومِنْ حالة صحية إلى أخرى حسب درجتها ومدة مرضها، فمن غير المعقول أن نطلب زوال مرض استمر مع صاحبة عشرات السنيين خلال أسبوع، أو حتى خلالَ شهرٍ بعد استخدام مكملات DXN الغذائية، فالمكملات تبدأ مهمتها الشاقة في التنظيف وإعادة التوزان متطلبة مزيدًا مِنَ الوقت!

لذلك؛ فإنه لابُدَّ مِنَ الصبر، والاستمرارية في الاستخدام، والتوكل على الله أولا، والتفاؤل بالشفاء ثانِيًّا؛ وحينها سيكتب الله العافية - بإذنه تعالى -؛ لذا فإني أكرر وأقول: (إن الاستمرارية في استخدام مكملات DXN الغذائية هو الضمان لسرعة النتائج).

مع تمنياتي للجميع بدوام الصحة والعافية.

جال بخاطري... 2

2- أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس :-

كنت أنظر إليها منذ ثلاث سنوات، وقلبي يتمزق حزنا عليها؛ لوجود ملامح الحزن والإحراج على وجهها - دائما -؛ بسبب مرضِ (حَبِّ الشباب) الذي ملأ وجهها؛ فأصبح مشوها بترك بقع حمراء وبنية؛ وسببت لها تلك الحبوب كآبة وصمتًا دائمًا؛ رغم جمالها، وطيب أخلاقها!

إنها طالبة متفوقة لدي؛ بالصف (الثاني عشر العلمي)؛ لم أصمت وأفقد الأمل في حالتها؛ لأني على يقين بأنّ بإمكاني مساعدتها، وواثقة من منتجات DXN، ومؤمنة بأن نعمة الله علينا لا بد أن نتتحدث بها؛ كما أمرنا الله - سبحانه وتعالى - في سورة الضحى: [وأما بنعمة ربك فحدث].

حدثتها ذات يوم عن المنتجات (الخارجية فقط)؛ وأن بإمكاني مساعدتها - وهي بالصف العاشر - لكن للأسف لم أكن أدرسها الأحياء في تلك السنة.

فقالت أنها تخضع لعلاج كيمائي وهرموني تحت إشراف طبي، وتخاف من استخدام شيء آخر معه، فعذرتها، وسكت، وقلت ربما يأتي علاجها بفائدة.

ومرّت الأيام والشهور، وأصبحت في (الحادي عشر العلمي)، وتابعتُ حالتها؛ فلم أجد أي تقدم؛ بل على العكس تأخرت حالتها، ووجهها أصبح مشوّها أكثر من ذي قبل.

فعاودت عرض منتجات البشرة عليها مجانًا؛ لمجرد مساعدتها فقط، وللأسف لم أدرس صفها العام الماضي أيضا؛ فكان ردها نفس الرد أنها تتابع عند طبيب بعلاج كيميائي وهرموني وتخاف استخدام شيء آخر؛ كما أوصاها الطبيب.

وقالت ذلك وهي محرجة مني؛ فتقبلت ردها بابتسامة وصدر رحب، وأكّدت لها أني صدقا أريد مساعدتها.

ثم مرّت تلك السنة، وجاءت هذه السنة وأصبحَت بالصف (الثاني عشر العلمي)؛ فكانت أخيرًا إحدى طالباتي بالصف.

فتوطدت بها علاقتي بها وزادت، وتوثقت أكثر من خلال التدريس، ورؤيتها بالصف؛ لكني لم أحدثها عن المنتجات هذه السنة كما فعلت سابقًا.

اكتفيت فقط بالمعلومات العامة لكل الطالبات عن مشاكل البشرة، وعلاجها بالمنتجات الطبيعية المتوفرة في البيت والطبيعة.

فأقبلت إليَّ من أسبوعين، وحدثتني وطلبت مني المنتجات، وأخبرتني أنها توقفت عن العلاج الهرموني، والكيميائي، ومتابعة الأطباء، لأنها لم تستفد منه شيئا؛ منذ سنوات من استخدامها!

فابتسمت؛ ورحبتُ، وفرحتُ لمساعدتها، وعرضت عليها مبدئيا (كريم الشاي، وصابون جانوزي) فقط؛ وسألتني عن الثمن، فقلت لها أنه هدية؛ استحت وأصرّت بالدفع؛ فقلت لها سآخذ ثمنه بعد أن تجربيه أولا. وإذا لم تشعري بتحسن في وجهك فاعتبريه هدية.

وبالفعل استخدمت (صابون جانوزي، وكريم الشاي الأخضر) من أسبوعين فقط؛ ومنذ يومين أرى وجهها في تحسن، - وبفضل الله - بدأ حجم الحبوب يتقلص، ويختفي لونها تدريجيا؛ وأصبح وجهها مشرقا رغم قصر المدة؛ ولاحظ ذلك كل زميلاتها بالمدرسة.

فعادت ابتسامتها التي لم تظهر على وجهها منذ أن رأيتها بالصف العاشر؛ وعادت لها ثقتها بنفسها بين زميلاتها، بعد أن فقدتها - رغم تفوقها الدراسي -.

واليوم تحدثتُ معها؛ وسألتها عن وجهها؛ فأجابت بكل سعادة وسرور أن الوضع أفضل بكثير، وبدأت الحبوب تزول، وأنها مطمئنة الآن لاستخدام (الصابون وكريم الشاي).

لكن للأسف بقي شهر فقط، وتترك الثانوية إلى الجامعة؛ لكني لن أتركها سأواصل معها وأتابعها الشهر المتبقي بالسنة الدراسية.

وسأدلها على الشركة لكي تستمر في استخدام المنتجات مستقبلا؛ وسأوضح لها قريبا تسجيل العضوية لتستفيد من تخفيض الأسعار؛ وتساعد في تخفيف أَلِم غيرها بالمنتجات.

شكرًا لله؛ ثم شكرًا لك شركة DXN؛ يا من منحتينا ومنحتِ غيرنا الثقة والتفاؤل؛ وشكرًا (د. ليم سيوجين) أصبت بتسميتها شركة دايسن وهي فعلا جديرة بالثقة.

مع أطيب المنى، وأرق التحيات.

جال بخاطري ..1

1- لله درك من شركة ..لله درك من منتجات!


أصبت ذات يوم بصداع شديد؛ وكان لا بد لي من تناول (دواء مسكن سريع)، لكي أواصل عملا من أعمالي لا بد لي من إنجازه.

وقد صار لدي مبدأ منذ أن بدأتُ بتناول منتجات DXN - بفضل الله - من 4 سنوات؛ فقد امتنعت وتوقفت عن تناول (البنادول، والمسكنات) للصداع.

فاستخدمت كعادتي (كريم الشاي الأخضر الطبيعي)، إحدى منتجات شركتنا الرائدة DXN، و(عصير المورينزي)، وفطر عرف الأسد).

فدهنت من الكريم على وجهي حول العينين؛ وكنت واثقة من أن الصداع النصفي سيزول - بمشيئة الله - ثم استخدام كريم الشاي، والمورنزي، وعرف الأسد.

وبالفعل خلال 10 دقائق ذهب الصداع؛ فحمدت الله كثيرًا على نعمة منتجات DXN، وتفكرت في عظيم أثرها الصحي، كيف لهذه المنتجات الطبيعية أن تساعد على التشافي وتسكين الآلام بهذه السرعة!

إنه - بلا شك - سر يكمن في طبيعتها الخالية من الكيماويات والمواد الحافظة؛ وجودة انتاجها وتصنيعها.

فهي كالغذاء الطبيعي الخالي من الكيماويات تمتصه الخلايا بسرعة، وتكون قيمته الغذائية عالية؛ وهو ما يحدث لخلايا الجسم عند تناول المنتجات، حيث تصل مكوناتها الى الخلايا بسرعة وتمدها بالعناصر الغذائية والفيتامينات والمعادن.

وتطرد السموم المتراكمة في الخلايا، وتعيد توازنها، ومن ثم تستعيد الخلايا نشاطها الأيْضِي؛ من هضم، وامتصاص وإفراز هرمونات وإنزيمات وأجسام مضادة الخ.

وبذلك تقوى مناعة الجسم، ويصبح قادرًا على مهاجمة المرض، ومن ثم يحدث التشافي الطبيعي - بمشيئة الله -.

وبما أن جميع منتجات DXN لها قيمة غذائية عالية، مع جودة تصنيعها ورخص أسعارها؛ فإن لها بناﺀ على ذلك مفعول علاجي للأمراض؛ حيث انها تمتلك خصائص دوائية طبيعية.

فلماذا لا نستخدمها مبكرًا كوقاية من المرض؛ برفع مناعة الجسم، قبل أن يمرض ونضطر للذهاب إلى العيادات والمستشفيات، واستخدام الأدوية الكيميائية التي لا ننكر أهميتها في العلاج وسرعة الشفاء؛ ولكن لا نتغاضى أيضا عن الآثار الجانبية السلبية للأدوية الكيميائية وسمِّيتها على الجسم. ولا يوجد دواء كيميائي بدون آثار جانبية؛ ويتضح ذلك في كل النشرات الدوائية.

خلاصة القول:

إن أبسط منتجات شركة DXN اثبتت فعاليتها بالتجربة الواقعية؛ فما بالكم بالمنتجات الأخرى؛ كملكة الطحالب (إسبيرولينا) الغذاﺀ المثالي، وملك الأعشاب (فطر الريشي) الخ.

كنوز الطبيعة والصحة بين يديك؛ فلا تهملها؛ بل تمتع مع منتجات DXN بصحتك وحياتك.

* غذاؤك دواؤك ..
* الصحة حصان إما أن يقودك، وإما أن تقوده.

مع أطيب المنى وأرق تحياتي.