1- لله درك من شركة ..لله درك من منتجات!
أصبت ذات يوم بصداع شديد؛ وكان لا بد لي من تناول (دواء مسكن سريع)، لكي أواصل عملا من أعمالي لا بد لي من إنجازه.
وقد صار لدي مبدأ منذ أن بدأتُ بتناول منتجات DXN - بفضل الله - من 4 سنوات؛ فقد امتنعت وتوقفت عن تناول (البنادول، والمسكنات) للصداع.
فاستخدمت كعادتي (كريم الشاي الأخضر الطبيعي)، إحدى منتجات شركتنا الرائدة DXN، و(عصير المورينزي)، وفطر عرف الأسد).
فدهنت من الكريم على وجهي حول العينين؛ وكنت واثقة من أن الصداع النصفي سيزول - بمشيئة الله - ثم استخدام كريم الشاي، والمورنزي، وعرف الأسد.
وبالفعل خلال 10 دقائق ذهب الصداع؛ فحمدت الله كثيرًا على نعمة منتجات DXN، وتفكرت في عظيم أثرها الصحي، كيف لهذه المنتجات الطبيعية أن تساعد على التشافي وتسكين الآلام بهذه السرعة!
إنه - بلا شك - سر يكمن في طبيعتها الخالية من الكيماويات والمواد الحافظة؛ وجودة انتاجها وتصنيعها.
فهي كالغذاء الطبيعي الخالي من الكيماويات تمتصه الخلايا بسرعة، وتكون قيمته الغذائية عالية؛ وهو ما يحدث لخلايا الجسم عند تناول المنتجات، حيث تصل مكوناتها الى الخلايا بسرعة وتمدها بالعناصر الغذائية والفيتامينات والمعادن.
وتطرد السموم المتراكمة في الخلايا، وتعيد توازنها، ومن ثم تستعيد الخلايا نشاطها الأيْضِي؛ من هضم، وامتصاص وإفراز هرمونات وإنزيمات وأجسام مضادة الخ.
وبذلك تقوى مناعة الجسم، ويصبح قادرًا على مهاجمة المرض، ومن ثم يحدث التشافي الطبيعي - بمشيئة الله -.
وبما أن جميع منتجات DXN لها قيمة غذائية عالية، مع جودة تصنيعها ورخص أسعارها؛ فإن لها بناﺀ على ذلك مفعول علاجي للأمراض؛ حيث انها تمتلك خصائص دوائية طبيعية.
فلماذا لا نستخدمها مبكرًا كوقاية من المرض؛ برفع مناعة الجسم، قبل أن يمرض ونضطر للذهاب إلى العيادات والمستشفيات، واستخدام الأدوية الكيميائية التي لا ننكر أهميتها في العلاج وسرعة الشفاء؛ ولكن لا نتغاضى أيضا عن الآثار الجانبية السلبية للأدوية الكيميائية وسمِّيتها على الجسم. ولا يوجد دواء كيميائي بدون آثار جانبية؛ ويتضح ذلك في كل النشرات الدوائية.
خلاصة القول:
إن أبسط منتجات شركة DXN اثبتت فعاليتها بالتجربة الواقعية؛ فما بالكم بالمنتجات الأخرى؛ كملكة الطحالب (إسبيرولينا) الغذاﺀ المثالي، وملك الأعشاب (فطر الريشي) الخ.
كنوز الطبيعة والصحة بين يديك؛ فلا تهملها؛ بل تمتع مع منتجات DXN بصحتك وحياتك.
* غذاؤك دواؤك ..
* الصحة حصان إما أن يقودك، وإما أن تقوده.
مع أطيب المنى وأرق تحياتي.
أصبت ذات يوم بصداع شديد؛ وكان لا بد لي من تناول (دواء مسكن سريع)، لكي أواصل عملا من أعمالي لا بد لي من إنجازه.
وقد صار لدي مبدأ منذ أن بدأتُ بتناول منتجات DXN - بفضل الله - من 4 سنوات؛ فقد امتنعت وتوقفت عن تناول (البنادول، والمسكنات) للصداع.
فاستخدمت كعادتي (كريم الشاي الأخضر الطبيعي)، إحدى منتجات شركتنا الرائدة DXN، و(عصير المورينزي)، وفطر عرف الأسد).
فدهنت من الكريم على وجهي حول العينين؛ وكنت واثقة من أن الصداع النصفي سيزول - بمشيئة الله - ثم استخدام كريم الشاي، والمورنزي، وعرف الأسد.
وبالفعل خلال 10 دقائق ذهب الصداع؛ فحمدت الله كثيرًا على نعمة منتجات DXN، وتفكرت في عظيم أثرها الصحي، كيف لهذه المنتجات الطبيعية أن تساعد على التشافي وتسكين الآلام بهذه السرعة!
إنه - بلا شك - سر يكمن في طبيعتها الخالية من الكيماويات والمواد الحافظة؛ وجودة انتاجها وتصنيعها.
فهي كالغذاء الطبيعي الخالي من الكيماويات تمتصه الخلايا بسرعة، وتكون قيمته الغذائية عالية؛ وهو ما يحدث لخلايا الجسم عند تناول المنتجات، حيث تصل مكوناتها الى الخلايا بسرعة وتمدها بالعناصر الغذائية والفيتامينات والمعادن.
وتطرد السموم المتراكمة في الخلايا، وتعيد توازنها، ومن ثم تستعيد الخلايا نشاطها الأيْضِي؛ من هضم، وامتصاص وإفراز هرمونات وإنزيمات وأجسام مضادة الخ.
وبذلك تقوى مناعة الجسم، ويصبح قادرًا على مهاجمة المرض، ومن ثم يحدث التشافي الطبيعي - بمشيئة الله -.
وبما أن جميع منتجات DXN لها قيمة غذائية عالية، مع جودة تصنيعها ورخص أسعارها؛ فإن لها بناﺀ على ذلك مفعول علاجي للأمراض؛ حيث انها تمتلك خصائص دوائية طبيعية.
فلماذا لا نستخدمها مبكرًا كوقاية من المرض؛ برفع مناعة الجسم، قبل أن يمرض ونضطر للذهاب إلى العيادات والمستشفيات، واستخدام الأدوية الكيميائية التي لا ننكر أهميتها في العلاج وسرعة الشفاء؛ ولكن لا نتغاضى أيضا عن الآثار الجانبية السلبية للأدوية الكيميائية وسمِّيتها على الجسم. ولا يوجد دواء كيميائي بدون آثار جانبية؛ ويتضح ذلك في كل النشرات الدوائية.
خلاصة القول:
إن أبسط منتجات شركة DXN اثبتت فعاليتها بالتجربة الواقعية؛ فما بالكم بالمنتجات الأخرى؛ كملكة الطحالب (إسبيرولينا) الغذاﺀ المثالي، وملك الأعشاب (فطر الريشي) الخ.
كنوز الطبيعة والصحة بين يديك؛ فلا تهملها؛ بل تمتع مع منتجات DXN بصحتك وحياتك.
* غذاؤك دواؤك ..
* الصحة حصان إما أن يقودك، وإما أن تقوده.
مع أطيب المنى وأرق تحياتي.
شكرا لك
ردحذفجزآك الله خيرا وبارك الله فيك وجعلك مفتاحا للخير
شكرا لك
ردحذفجزآك الله خيرا وبارك الله فيك وجعلك مفتاحا للخير